لاعـبـون أم مَـسرحيون؟؟ ٢٠ أيار (مايو) ٢٠٢٣، بقلم نجيب طلال ونحن نتابع برنامج (على الخشبة) في القناة الثقافية/ المغربية في[١٨/٠٥/٢٠٢٣] وإذا بي أفاجأ بإدراج مسرحية [قاع الخابية] ضمن مهرجان الرواد الدولي للمسرح بمدينة – بخريبكة – في (د/٨ – ٢٠٢٢) هذا (…)
بـين الـهُـوية والـتـنـاسـج في المسرح ٩ أيار (مايو) ٢٠٢٣، بقلم نجيب طلال سيزيف زمانه: منجز للباحث "خالد أمين" المسرح والهويات الهاربة "باعتباره امتداد المشروع نقـدي ومحاولة تنظيرية لمفهوم "الفرجة" إيمانا منه بأن: مهمة البحث المسرحي ما بعد "الكولونيالي" أكثر تعقيدا (…)
مـتْ أو انتحـر أيها المبدع!! ١٦ نيسان (أبريل) ٢٠٢٣، بقلم نجيب طلال بين الحياة والموت: مــسألة الصمت أو اللامبالاة، ليست "مـوضة" أو "بـدعة" مبتدعة في النسيج الثقافي والإبداعي في بلادنا، فهي من ضمن ثقافتنا وسلوكنا المعـتاد، أمــام مـوت طبيعي أو موت إرادي لأحد (…)
عـنـاد رجـل مسـرحي ٩ نيسان (أبريل) ٢٠٢٣، بقلم نجيب طلال تصريح بعــد الحَــرق: كنا سنلتزم الصمت، ونكتفي بالمراقبة وتوثيق ما يستحق توثيقه، أمام وفاة الفنان المسرحي وصديق العشرة"أحمد جواد"متأثرا بحروقه، الداخلية والخارجية. إنها وفاة تراجيدية / نيرونية! (…)
تـلقي المسرح بين الطقوسي والفـرجوي! ٤ نيسان (أبريل) ٢٠٢٣، بقلم نجيب طلال كـشاف ضـوئي: عبر إضاءة فائقة الاضاءة، نجد أنفسنا أمام دراسة/ منجـز (١) يبدو متفـردا من حيث تركيبته ومعطياته عن أغلبية الأبحاث الفرجوية التي أثارها العديد من الأنتربولوجيين والإتنولوجيين ومفكرين (…)
نـَفـْخة في رماد لليوم العَـالمي للمسرح!! ٢٧ آذار (مارس) ٢٠٢٣، بقلم نجيب طلال استسمح أيها القارئ المفترض: بقـَولي هذا أن"شيطاننا"ظل يُوسوسُ لنا منذ منتصف شهر أذار، بالتأكيد ! شهر منعِـش للمخطط الأخضر، قبل اليوم العالمي للسعادة وللشعر وللمسرح! ولم تكفيه الوسوسة، فأمسى في (…)
قــراءة لمكونات المسرح المغــربي المعاصر ١٨ آذار (مارس) ٢٠٢٣، بقلم نجيب طلال إشـــارة لافـتـة: في سياق منجز- المسرح المغـربي المعاصر: للناقد عبد الرحمان بنبراهيم (١) مبدئيا نشير بإشارة لافتة للمعْـنى، هل الجهة الناشرة، تتوفر على مصححين أكفاء؟ لتصحيح بعْـض ما ورد من (…)
أي هــوية هاربة في المــسرح المغـربي؟ ١٢ آذار (مارس) ٢٠٢٣، بقلم نجيب طلال مشروعِـية البحـث: بداهة أي كاتب أو باحث أو مبدع، يمتلك مرجعية إما محدودة أو متعددة المشارب، يستند عليها، في تفعيلها وتصريفها من أجل البلوغ لهدف تحقيق منجزه/ مشروعه، كما يراه هو قبل أن يراه الآخر (…)
مسرحية «المحافـــظ» وصراع القيم ١٥ شباط (فبراير) ٢٠٢٣، بقلم نجيب طلال ضــوء عــابـر: كما أشرنا في موضوع (١) سنخصص ورقة للشاعر والمسرحي والإعلامي «عبدالقادر المقدم» صحبة قراءة لأحدى نصوصه المسرحية، ولاسيما أن هذا الإسم بكل أسف: لا يعْـرفه المسرحيون، ولا العـديد من (…)
صمْت مُـريب بانتــهاء المــهـرَجان؟؟ (02) ٨ شباط (فبراير) ٢٠٢٣، بقلم نجيب طلال رابــط الصمت: أساسا عـلينا أن نعـيد النظر في علائقنا من جديد، وقراءة تصوراتنا وممارستنا المسرحية،بغـْية تصحيح المسارات والأنماط الفنية والتجارب الإبداعية. من أجل ذواتنا وقـُدراتنا، ومن أجل ربح (…)