زيارة مفاجئة !! ٢ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٣، بقلم نجيب طلال إهــداء: لكل أرواح أمهات هذا البلــد: … ولكن اليوم استيقظت من نومي، لأحكي ما راج تحْـت سقفي الذي يغطي غطاء فراشي، حينما توقـَف قريني عن الوشوشة وممارسة شغبه ما بين سطور ما كنت أقرأه، أو ما (…)
راهــنِـيَّـة مسرحية «لُكعْ بن لُكعْ» ٢٦ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢٣، بقلم نجيب طلال الاستحضار: أتساءل كما يتساءل بعض المثقفين والمسرحيين، كيف يمكن إعادة حَـرارة الفعل الثقافي والإبداعي الذي تم افتقاده بناء على غياب الحضور الجماهيري في عدة أنشطة فنية وفكرية وإبداعية، وشبه انعدام (…)
المسرحي أكريطيط الأثيري والمكافح ١٨ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢٣، بقلم نجيب طلال اجـتراح قـول: كل المدن، وكل الأقطار، تزخر بطاقات مبدعة وخلاقة. في عدة مجالات فنية وإبداعية وابتكاريه، لكن اللامبالاة وعَـدم الرعاية الامتدادية، والاهتمام سواء بالتشجيع من لدن الوسط العام أو حتى (…)
التماهي بحالات رجل سبعـيني! ٦ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢٣، بقلم نجيب طلال لا أدري ما سبب النزول أو كيف ارتميت في أحضان الورقة البيضاء، لأخط ما اعتراني بعَـيد قراءة"حالة من حالات رجل سبعيني"(١) للقاص ع الحميد الغرباوي، الأخ والصديق والرفيق، هل هي رغبة في التواصل بين دروب (…)
النقـد المسرحي الفايسبوكي!! ٢٣ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢٣، بقلم نجيب طلال تـلك المنصــة: بناء على الإيقاع المذهل للتقـدم العلمي والتطور التكنولوجي والحضاري، الذي أضحى يتضاعف بسرعة مذهلة في كل لحظة وحين، محولا العالم إلى شبه قرية كونية، في ظل تكنولوجية الاتصالات، التي (…)
المسرحي آيت حاكي المغبون!! ١٢ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢٣، بقلم نجيب طلال بين التسييس والأدلجة: بالتأكيد أن ذاكرة المسرح في المغرب متهـلهلة ومبتورة، والمدهش أنها مليئة الفجوات والثغرات، رغم محاولة استرجاع الأحداث والصور والأشخاص،بين الفينة والأخرى، من خلال الانفتاح (…)
أي الكــوارث أفــظــع؟؟ ١٦ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٣، بقلم نجيب طلال في لحظات يقـف المرء عاجزا أمــام الفواجع والكوارث الطبيعية، عـاجزا عَـما يمكن أن يفعله إزاء ما صادفه صدفة وبدون إشعار مسبق، مثل ما وقع (الآن) في بلادنا، وفي ليبيا الشقيقة: زلزال مدمر، زلزال (…)
هَـل مرثية تكفي لضحايانا؟؟ ١١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٣، بقلم نجيب طلال ما وقع ليلة البارحة؟ أي نعم ليلة البارحة (الجمعة) لم يترك أناملنا تهدأ؟ ولا ذهننا يرتاح؟ ولا شيطاننا ينعم بإجازته؟ هـذا ليس من باب استراحة محارب: كما يقال ! بل تأملا وتدبرا في منطلق فكري/ إبداعي (…)
بـوحـديد مسرحي لا يعـوض ٥ تموز (يوليو) ٢٠٢٣، بقلم نجيب طلال وُجـــوه: حينما تقف أمام المرآة، لتسترجع وجوها من خلال وجهك. وجوه تعْـرفها وعاشرتها وتعايشت معَـك عن قرب، طبيعي إنه (الزمان) بعض منها تلون بتلون الوهم ! وبعض منها انسحب من المشهد الإبداعي (…)
شـذرية في حق ابن سينا ٣ حزيران (يونيو) ٢٠٢٣، بقلم نجيب طلال قِــف: عُـذرا لمن سيتأمل شذرية هاته الحروف والكلمات، التي انقـذفت من تلقاء نفسها؟ ربما لتصفية حسابات شخصية مع ذاتها، أو بوح خارج إرادة البوح المعلن؟ مهما يكن، ومهْما كنت قارئا مفترضا أو معلوما (…)