الثـريدراما بين المونو والديو!! ٢ حزيران (يونيو) ٢٠٢٤، بقلم نجيب طلال بالواضح: مبدئيا، كما يعرف من يتابع أو كان يتابع خطواتنا منذ سبعينيات (ق، م) ومن خلال بعض مما نطرحه من قضايا وأفكار تهم شأن المسرح في المغرب (تحديدا) "نحن" لسنا ضد أحد. ولسنا تابعين لأحَـد. (…)
المسرحي بنعيسى بين القـرش والشرق ١٦ أيار (مايو) ٢٠٢٤، بقلم نجيب طلال حينما نستحضر مدينة وجدة،"بوابة الشرق: تلك المدينة الشهباء، المناضلة والعامرة بنسائها ورجالها الأشاوس، إلا ويحضر شبابها الجَـسور، شباب سطع نجمهم وأبدعوا في عِـدة مجالات فنية وإبداعية وإعلامية،. (…)
الــملــصـق المسرحي لمن؟ ٢٦ نيسان (أبريل) ٢٠٢٤، بقلم نجيب طلال مـفارقات: أشرنا ما مرة، بأن هنالك ظواهر تخترق جسد المشهد المسرحي في المغرب، وذلك من أجل النقاش والمناقشة وإبداء الرأي، وطرح الرؤى والتموفقات الفكرية والفنية، لخلق جو من التصورات والإنماء الفكري (…)
استحضار المسرحي جـواد من زنبقـة الياسمين ٢٤ آذار (مارس) ٢٠٢٤، بقلم نجيب طلال رهانا ستبدو إطلالة اليوم العالمي للمسرح (عندنا) كالمعتاد! إطلالته خجولة في مشهدنا! خجولة لأسباب قيلت وقيلت، ولا آذان فعالة، لتفعيل ما يجب تفعيله، لبناء ثقافة الجمال، وسحر الإبداع بين العباد. عباد (…)
أيــنك يا مسرح الـهواة,,, أينك؟ ٨ آذار (مارس) ٢٠٢٤، بقلم نجيب طلال في هـذا الشهر المكـَنـَّى: ب (مارس/ آذار/ ربيع الأول/ بـرْمَهات) والموحي، والمبشر بربيعية الفضاءات، وتغير وتغيير ملامح الطبيعة وأجوائها. وتغيير نفسية المرء لعوالم رومانسية أخاذة في التمعن، لملكوت (…)
وداعا: لنجاح المسرحي البسيط ٢ آذار (مارس) ٢٠٢٤، بقلم نجيب طلال بأي لغة يمكن أن نرثي بها الفنان قيد حياته"حميد نجاح"هل بدموع التماسيح؟ أم بدموع الشاعر ابن الرومي، يوم فقد ابنه الأوسط:"بكاؤكما يشْفي وإن كان لا يُجدي". أم بحروف جافة وخالية من معنى المعاني؟ أم (…)
بين نهضة المسرح العـربي ومسؤولية المؤرخ! ١٩ شباط (فبراير) ٢٠٢٤، بقلم نجيب طلال خـارج التقرير: لا يمكن لي ولغيري بأن يبخص مجهودات وتضحيات الأخ والإعلامي النشط"أحمد طنيش"في مجال فـن الآداء أو الفـن الرابع. ولا يمكن إلغاء العديد من التصورات والمقترحات التي كان ولازال يدلي (…)
لسفراء المسرح المغربي ٨ شباط (فبراير) ٢٠٢٤، بقلم نجيب طلال التـحلــيق: مبدئيا ورقتي هاته هي تحليق بين زوايا التصور و التفكير والتخيل والتحليل في ضياء رباعي الأضلاع، تتحكم فيهم (تلك) اللذة الديونيزوسية ! تحليق مشفوع بذات الوجود، تجاه الموجود / المرئي، (…)
الناسخ والمنسوخ في عـروض المهرجان!! ٣ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢٤، بقلم نجيب طلال معْـبد ديونيزوس: في كتابنا هذا نقصد عروض المهرجان الوطني ("الاحترافي") التي قدمت في الدورة ٢٣ بمدينة"تطوان"إذ المؤسف بعد كل دورة، يغـيب ما يسمى علماء المسرح في المغرب، لتحليل وقراءة العروض (…)
انتهى مهرجان المسرح، فأين السؤال؟ ٢٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٣، بقلم نجيب طلال بداهة أن أية تظاهرة كيفما كان نوعها وطبيعتها، لامحالة تفرز معطيات إيجابية وسلبية، وتخلف عمليا ردود أفعال وارتسامات عن الأجواء العامة / الخاصة: من لدن المشاركين/ المتتبعين/ المهتمين/ الجمهور/ وهذا (…)