لأجلكِ ١٩ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٩، بقلم محمد عبد الحمود غبريس تغنى الحبُّ يومَ بدَا ضياؤكِ أنتِ محتشدَا كأنسامِ الصباحِ كما
مليكة الطهر ٢ تموز (يوليو) ٢٠٠٩، بقلم محمد عبد الحمود غبريس لزوجتي قمرٌ يحبو على السّحبِ وضحكةٌ تسكبُ الخدّين بالذهبِ لوجهِها زبدُ الأمواجِ،
قلبُ شمس ٢١ شباط (فبراير) ٢٠٠٩، بقلم محمد عبد الحمود غبريس سلامٌ للتي جاءتْ إليّ وبين كفّيها ورودُ العيدِ.. ذاتَ وطنْ سلامٌ للتي امتزجتْ
لكم لبنانكم ٢٣ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٨، بقلم محمد عبد الحمود غبريس لَكُمْ لبنانُكمْ هذا العجيبُ ولي لبنانيَ الأنقى الحبيبُ لكمْ ليلُ القصورِ ولي منافٍ
لا تحزنْ يا أبي ٤ آب (أغسطس) ٢٠٠٨، بقلم محمد عبد الحمود غبريس ها أنا أبعدُ سطراً عنكَ، أشتاقُ إليكَ وقريبٌ منكَ جداً نحو عمرين وأكثرْ أسكن الريحَ هنا بين انتظارين وفجر معلقٌ قلبي على صدرِ الجنوبِ بيننا بقعةُ ضوءٍ