اللغة الجسدية للمعمار والأدب.. ٢٩ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢٣، بقلم غادة البشاري لا ريب أن الشكل المعماري والنص الأدبي كيانان يتشابهان في وحدة اللغة، ووظيفتها الدلالية (…)
الضرب تحت الحزام النصّي ١٤ نيسان (أبريل) ٢٠٢٣، بقلم غادة البشاري ليس ثمة شئ أكثر أهمية في العملية القصصية من انفتاح النص على ساميّة الفكرة، ومتعة السرد والوصف، (…)
كمن لا معنى لهم ٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢٠، بقلم غادة البشاري رداً على بيت للشاعر الليبي الصادق السوسيّ (فلتبق لي لغة أطوق فهمها ..كي يصمد المعنى بوجه (…)
غدرُ البَيْنِ ٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢٠، بقلم غادة البشاري رهيفُ القلبِ أشقَاه النّواح و غدرُ البيْنِ عرّته الْجراحُ أتاكَ العشقُ يا قلبي طعُونا و (…)
كعصفور الجنة...يبعث حياً ١٤ أيار (مايو) ٢٠١٨، بقلم غادة البشاري ذاكرة تُحيك رؤاها مما يضفر به الشوق تخصب هدأتها من ضجيج الأزمنة الرواحل لأطواقٍ من شموع الحب (…)
كعصفور الجنة...يبعث حياً ١٣ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٧، بقلم غادة البشاري ذاكرة تُحيك رؤاها مما يضفر به الشوق تخصب هدأتها من ضجيج الأزمنة الرواحل لأطواقٍ من شموع الحب (…)
كعصفور الجنة .. يبعث حياً ١ آب (أغسطس) ٢٠١٧، بقلم غادة البشاري ذاكرة تُحيك رؤاها مما يضفر به الشوق تخصب هدأتها من ضجيج الأزمنة الرواحل لأطواقٍ من شموع الحب
هل من نبيّ يبدل جلدته.. ؟! ٢٢ تموز (يوليو) ٢٠١٧، بقلم غادة البشاري يا صاحبي البحر .. أيها اللائذ من خفايا الأرض من أرعلة الحقول المتسخة بعبء البدايات سأبكيك يا (…)
صولة العتِيم ٢٨ حزيران (يونيو) ٢٠١٧، بقلم غادة البشاري أكنتَ مذخَ العَوْدِ ...المعقودْ ... أم هاوية الحضورِ ولعنة الوجودْ...؟!!