زهير الخويلدي

أستاذ باحث بالجامعة التونسية
إرسال مشاركة

فعل التفلسف من خلال التمارين الفكرية كتحويل لنمط الوجود

٦ آذار (مارس)، بقلم زهير الخويلدي

مقدمة "إن كلام الفيلسوف الذي لا يشفي أي معاناة للإنسان باطل." أبيقور إن الفلسفة، كما تُمارس اليوم، مجردة ونظرية ومنفصلة عن الحياة، وهي مجرد موضوع أكاديمي واحد من بين موضوعات أخرى. وفي العالم (…)

رسم خريطة تسلسل الجينوم البشري وفك الشفرة الوراثية للإنسان

٢٥ شباط (فبراير)، بقلم زهير الخويلدي

مقاربة بيو ايتيقية مقدمة تتكون جميع الكائنات الحية من خلايا، لا يزيد عرض كل منها عن شعرة الإنسان. وتحتوي كل خلية من خلايانا على نفس المجموعة من الحمض النووي التي تشكل الجينوم البشري . ويشكل (…)

مراوحة الميتافيزيقا عند نيتشه وهيدجر بين الانهاء والاكتمال

٢٤ شباط (فبراير)، بقلم زهير الخويلدي

لن ينتهي مارتن هيدجر أبدًا من الكتابة عن فريدريك نيتشه. بعد عمله الذي لا يُنسى بعنوان نيتشه، إليكم طبعة جديدة حول السؤال الإشكالي للغاية المتمثل في الميتافيزيقا في عمل مؤلف زرادشت. هذا عمل آسر (…)

في الفرق الدلالي والسياقي بين مشهدية الناس ومنظورية العالم

٢٠ شباط (فبراير)، بقلم زهير الخويلدي

تمهيد: نرى العالم جميعًا من خلال عدسة ملونة بتجاربنا ومعتقداتنا ومواقفنا. تؤثر هذه العدسة ليس فقط على كيفية تفسير محيطنا ولكن أيضًا على كيفية خلق المعنى ورواية قصصنا. تعمل وجهات نظرنا كمرشحات، (…)

في معقولية التفكير الفلسفي وطرافته التأويلية

١٨ شباط (فبراير)، بقلم زهير الخويلدي

تمهيد تلعب الفلسفة دورًا حاسمًا في تحليل الخطاب من خلال توفير النظريات الأساسية والمفاهيم والمنظورات النقدية التي تساعد في استجواب طبيعة اللغة والمعنى والتواصل. تساهم المناهج الفلسفية في فهم (…)

تقاطع الهيجلية واللاكانية في فلسفة سلافوي جيجيك، تطبيقات وانتقادات

١٢ شباط (فبراير)، بقلم زهير الخويلدي

مقدمة سلافوي جيجيك فيلسوف وناقد ثقافي سلوفيني معروف بنهجه الفريد في التعامل مع النظرية الماركسية والتحليل النفسي. وقد ألف العديد من الكتب حول مجموعة من المواضيع بما في ذلك الإيديولوجية والسياسة (…)

انتصار ملحمي جديد للشعب الفلسطيني في معركة غزة

٢٢ كانون الثاني (يناير)، بقلم زهير الخويلدي

"انها الحرب، قد تثقل القلب، لكن خلفك عار العرب، لا تصالح ولا تتوخ الهرب" أمل دنقل كدنا نقع في كبوة اخرى وندشن فصلا جديدا من الخذلان ولكن الثبات البطولي للغزاويين والاصرار الاستراتيجي للمقاومين (…)


الأعلى