كلما تذكرت الفرح ٢ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم أحمد محجوب قليل من الماء في الأسفل لم يكن فعلها متاحا لغيري ولا طعم الملح القدير كان أسخف مني أنا أؤيد الهواء بشدة حين يجف الطين في هذا العالم لن يخلق الله بشرا بنفس الأخطاء
آداب الجلوس على عتبة الدار وفضل "يدك على خدك" ٢٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم أحمد محجوب يشبه الجلوس على عتبة الدار وضع قلب ٍ على الطاولة يشبه بالتحديد ( طاولة) انظر لأجل كلمة من خشب تخلع قلبك ولأجل ارتطام الحي بالميت تتعلم الأدب *
عن كلامه الشخصي ٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٦، بقلم أحمد محجوب ١- في الشوارع وعلى أبواب البيوت وحتى في غرف النوم لا أحد يعرف على وجه الدقة كلامه الشخصي فمن بين كل الأشياء المختلطة في الهواء وبين قبضة الهواء نفسه تتعفن الكلمات خارج الأذن المناسبة ويصبح من المستحيل قول الأشياء الجيدة كما لأول مرة
منمنمات على وجة البطل ١٣ شباط (فبراير) ٢٠٠٦، بقلم أحمد محجوب يتفشى اسمك في الاشجار وفى زهرات اللوتس فى مقبرة ٍ
منمنمات على وجة البطل ١ شباط (فبراير) ٢٠٠٤، بقلم أحمد محجوب "عد" يا من كنت ظلال الامس وحضن اليوم الدافئ قديسا كن مشدوها قم صعلوكا سر ليداعب نرجسك الازرق خصر الدبابة