في رحاب بعيدا من الضوضاء، قريبا من السكات
١٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢٣في هذا المساء الهادئ الساكن، أحسني مثقلا بأوجاع وطأتها شديدة على جسدي العليل، لأيا أخطو نحو المطبخ لأسكب كأس ماء ساخن، أخفف رعشتي وأدفع عني الحمى التي أوشكت على تكبيل حركاتي. أجهد النفس في قراءة شيء ما لعله يذهب عني السقم، ويهدئ من ضجيج (…)