حارس الليل
٣١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦القط الذي كان أليفا في البيت هاج مرة واستلذ البقاء علي وجه ابنتي الوحيدة كان يداعبها ثم يفاجئها بأظافره الحادة على عينيها , فصارت تفزع في الليل وتضرب وجهها بعنف كأنه لم يزل يسكن هناك .
تصرخ بخوف هائل ويرتج كل جسدها الصغير أحضرت لها (…)