الأغنية العربية المصورة: الكائن والممكن
تطور أشكال عرض الموسيقى بدأ أولى خطواته بالأغنية المسموعة (الأغنية الإذاعية، على الأثير) إلى أغاني الأفلام (الأغاني المصاحبة لأحداث الفيلم وأداء الممثلين) إلى الأوبرا السينمائية (الأغنية المضمنة في سياق فيلم) إلى الأغاني المصورة (سهرات حية أو استعراض غنائي راقص في الخلفية مع حضور المغني في الواجهة) ثم أخيرا إلى الفيديو كليب (زمن تدفق اللقطات القصيرة والغزيرة والمثيرة حيث أصبحت الخلفية خاصة بالإشهار والإعلانات مع امتلاك المغني زمام الرقص والغناء معا).
