علي الضاحك
١٨ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧عندما عاد علي إلى بيته كانت الساعة تشير إلى الرابعة صباحا. صمت مريب و جسد كلاوديا بدأ يتململ في رقدته. لا أعتقد أن كلاوديا تحلم الآن،بل تعيش في عالم غيبي مبهم. علي جائع ويرغب في الأكل لكنه يشتهي الطاجين بالبرقوق الذي كانت تعده أمه قبل (…)