الأربعاء ٢٧ تموز (يوليو) ٢٠١٦
بقلم
لِمَ لم تقل لي أنكَ قتَلتَني؟
تقفُ شاهداً على إشعالِ روحي؟! أيا قاتلَها، ماذا لو هربتَ قبل أن يأتوا ويسألونني؟!
أشعلتَها وتشهدُ عليها كي تطمئن، وتنثرُ رمادَها فوق شعلةِ غرورك؟
أم أنكَ هنا، لأنكَ ندمت وتريدُ أن تعترف؟!
لا أظُن، فمَثَلُك لا يندم ولا يتذكّر... وأنا.... لا أُسامح ولا أنسى...
مشاركة منتدى
28 تموز (يوليو) 2016, 06:18, بقلم إبراهيم
بارك الله فيكم على برنامج جميل ومبادرة طيبة