السبت ٢٢ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٧
بقلم
غبار الضحك
الليل في الليل، ثم يسدل عينيه على جدته بيضاء كما جبريل
يسألها أن تحكي له تلك الأحجية التي لم تسعفها ( التيفويد )
– " لست هنا " قالت الجدة
ثم خرجت من النافذة، وخلفها غبار من الضحك
قاص وشاعر مغربي