

عن عنترة
1- حين أنهى معركته الأخيرة لتحرير عبلة، رجع إلى سيده سعيدا ..
2- صبأ عبد شداد فقد خرج من ِعبودية القبيلة إلى عبوديتها.
3- حين سمع مالك بحبه لعبلة، لم يغضب كثيرا، لأنه كان يعلم أن حب العبيد مثل العبيد يمكن أن يباع.
4- عندما حاول أن يخفى حبه لعبلة عن القبيلة اخفاه فى لون وجهه الصادم.
5- "فضلنى ربى".. "فالعبد الأسود أفضل من العبد الأبيض".. لا تظنوا به السوء، فلونه يحرره من مراقبة سيده له ليلا، مما سمح له بالتلصص على عبلة
6- طلبت عبلة أن يبارزها واستلت السيف.. فاظهر "سيفه"، فأخفت وجهها وقالت ليس عدلا.. فاخفى "سيفه"، فضحكت وقالت.. ليس عدلا.. فاحتار فى بحثه عن العدل.
7- من تقبل النوق مهرا لها، تطلب العبد ليسوق هودجها.. لكنه لم يدرك الخدعة.
8- ذهب إلى عمه يسحب خلفه النوق، كان يظن أنها حل لعقدته، لكنه لم يكن يدرك أنه بهذا يرسخ عادات القبيلة ويعود بعبلة إلى زمن الهودج القبيح .
9- ذهب مع الرعاة عبد أسود.. فلما مرت على النوق الحمر لم تر رمحه المشرع.
10- كم مرة حررها والقبيلة من العبودية بالسيف، فلماذا بخُلت عليه بالحرية من سجن عينيها.
11- ذبح كل اعدائها حتى عقله، ولم ترض
12- خرج الحزن من بيتها وسكن قلبه منذ حدد أبوها ثمنها بالنوق الحمر.
13- سألته كم ناقة – ترى – أساوى ؟
فلمح فى قول أبيها " حب العبيد مثل العبيد ... " الجواب.
14- هَزَم كل أعدائه فى معاركه الطويلة حتى كاد أن يصبح الحُر، لكنه هُزم فى معركته الأخيرة أمام قلبه، فظل عبدا لها ولهم.