

صمت المثقف
يساهم في المسيرات والتظاهرات والندوات بصمته ونبض قلبه. لا يردد الشعارات ولا يصرخ أمام الكاميرات ولا يشتم الحكومة. وبعد نهاية المسيرات لا يقصد نوادي الكرة الحديدية والكؤوس الحمراء بل عش الطائر الحر لبداية الرقص مع الحروف وترديد أغاني المعذبين في أرض الوطن.