

سندريلا
أسرعت هاربة فى اتجاه الباب.. أسرع خلفها..«الحذاء».. صرخت، ولم تملك الوقت للعودة... فى يده.. تحول الحذاء إلى ثعبان يطاردها.
2- سندريلا والرمل
ظنها حين تركت آثار خطواتها على الرمال سندريلا فلاحقها، متتبعا الخطوات.. لكن مياه البحر -التى كثيرا ما تغسل الدنس - كانت تمحو الآثر وتتركها للشمس رمال بيضاء
3- أمير الخفاء
فقط لأنه حين وقف أمام مرآته فى الصباح - وهو يحمل الحذاء المسحور - تشابهت عليه الصور.. ظن أنه المخفى، فنزل سوق المدينة مطاردا للنساء.. يهتف على كل امرأة باسمها.. «سندريلا».