

راعيتي الزعرية قالت لي
الثورة ( والسياسة ) تأكل أبناءها وحتى أحفادها. أما القصيدة فتنعش الروح والقلب والصحاري التي لا ماء فيها ولا سراب فاكتب عني وعن وادي طفولتنا بتربة زعير الخالدة ولا تنس حبيبتك فلسطين..والباقي أتركه للثوريين الجدد واليساريين الجدد والمحافظين الجدد والانتهازيين الجدد يا رفيق أيامي ونجوم بلادي.