الثلاثاء ١٨ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢
بقلم صونيا عامر

دعيني

ربحتها معركة لكنها لا تكفيني
بل حربا ضروسا كانت تضنيني
طويلة طويلة، لسنين
ها قد جاءت تمتدحني
تغنيني
بشعر بنثر
علها تشتريني
بقصائد غزل لا ترويني
وأساطير وهمية
لا تعنيني
لن تمسح جروحا
مازالت تدميني
دعيني
دعيني
كسرتني
فلا تجبريني
فمهما عملت
لن تنسيني

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء او المديرات.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى