القبلة ضرورة لا غنى عنها للسعادة الزوجية
تقول هيلين رولاند خبيرة العلاقات الزوجية ان القبلة بالنسبة للمرأة هي نهاية
البداية وبالنسبة للرجل هي بداية النهاية وبنظري فإن المرأة تهوى القبلات أكثر
من الجنس والجماع لأنها دليل صادق .. فالحب في قلب المرأة نار خابية تزكيها
رياح القبلات وتقول الأمثال الفرنسية القبلة هي الطريقة الوحيدة لتمنع فم
المرأة من الثرثرة والكلام وهي تقنع أكثر من الجدل، وقديما أحتار الطاغية نيرون
فتمنى لو أن لجميع نساء العالم ثغرا واحدا لقبلة واستراح.
والقبلة لها أهمية عظيمة في الحياة العاطفية الزوجية للنساء فهي بمثابة
الأوكسجين التي تتنفس منه المرأة لتنعش حياة قلبها الميت كلما قبلها الرجل كلما
شعرت بالتجدد العاطفي والحياة والإنتعاش.
ولكن أحد الفلاسفة يحذر من إعطاء المرأة القبلة للرجل فيقول إياك أن تعتقد
أنها اعطتك الحب فهذه الأشياء عظيمة عند الرجل ولا تساوي عند النساء أكثر من
ضحكة على الرجل ويقول كلارك جييل أن اللذة التي يحسها عندما يقبل امرأة هي نفس
اللذة التي يحسها وهو يصفعها.
وبعد فالقبلة هي جسر المحبة بين الزوجين عليها تتلاقى القلوب والأرواح
والمشاعر والأحاسيس عبر الشفاه كلما كانت عميقة حارة طويلة كلما كان ذلك دليل
الحب والشهوة والرغبة في الاستمرار بالزواج لذلك لم يكن غريباً اعتراف إحدى
الحسناوات في الغرب بأنها ستترك خطيبها الذي يهوى ممارسة الجنس معها ولا يهوى
تقبيلها فهي تعتقد أنه لا يحبها ولكن يشتهيها والحب القائم على الشهوة سرعان ما
يموت بعد انقضاء الشهوة أما الزواج القائم على الحب فإنه يستمر والقبلة - بنظر
انوريه دي يلزات - فن لا يجيده إلا الرجل الخبير والمرأة لا تحب إلا الخبير في
القبلات وقديما قال نابوليون أعرف نساء أسعدتهن قبلة لكني أعرف نساء أكثر شقين
طول الحياة بسبب قبلة وقد تذهل المرأة للقبلة الأولى وتثور للثانية وتهوى
الثالثة وتنتظر الرابعة.
وكثيرا من الأزواج يفشلون في توصيل زوجاتهم للنشوة القصوى بالإقتصار على
الجماع والإيلاج فقط دون الاهتمام بالمداعبة والملاطفة والقبلات السطحية
العميقة ويؤكد خبراء السعادة الزوجية في الغرب على أهمية القبلات في الحياة
الزوجية فهي ضرورية في بداية الجماع ولقد جاء في كتاب الزواج المثالي لفان دان
فيلد أن الرجل الذي يهمل الملاعبة والقبلات الزوجية مجرم أثم يتصف بالخشونة
والأنانية لأن أهمال الملاعبة والمداعبة والتقبيل يضايق المرأة ويثير اشمئزازها
ويؤذي مشاعرها وهو دليل الغباء والحماقة في الرجل بنظرها.. وبعض النساء قد يصلن
للهزة بالقبلة وحدها والبعض الآخر يحلم بها ويحن إليها كدليل صادق على الحب
والرغبة للوصال والملاعبة والقبلات فن غزير اللذات ولا تقل عن لذة الملامسة
وتشمل القبلات التقبيل السطحي والتقبيل العميق وتقبيل الصدر والعنق وتقبيل
مناطق أخرى.
اعترافات زوجة تعيسة :
اعترفت إحدى الحسناوات الشقراوات في الغرب لأحد الأطباء النفسانيين بأنها
أشقى النساء على الأرض بالرغم من امتلاكها فيلا وسيارة وزوج ومال وأطفال لأن
زوجها لا يقبلها وقد قالت:" دكتور أشعر برغبة شديدة وطاغية أن يقبلني زوجي أريد
أن يقبلني ويقبلني ويقبلني ويداعبني ثم يقبلني مرة أخرى بفمي ويلامس لسانه
لساني وهو رجل لمجرد القبلات فقط أريده مرة واحدة أن يقبلني ويمسك يداي
ويعانقني ويحضنني مثلما أرى بالمسلسلات العاطفية فأنا أهوى الحب والقبلات فقط
وصدقني يا دكتور أني أصل للأورجازم ( ذروة اللذة )بمجرد القبلة فقط وأنفر من
الجنس والجماع والملامسة ولم أعتب على طلبها فالقبلة هي مطلب جميع النساء على
وجه الأرض والقبلة دليل على الحب الصادق.
وفي الحقيقة فإن المرأة ترغب في التقبيل لجسدها من قمة رأسها إلى أخمص
قدميها.. تقبيل يديها وعنقها وخلف اذنيها .. وأعضائها الأخرى ومداعبتها
باللسان.
لا تهمل القبلة في ليلة الزفاف :
وأقصى ما تتمناه العروس في ليلة الزفاف هو أن يهوى العريس على فمها
بالقبلات الحارة ليبرد حر عواطفها المشبوبة لا أن يلجها بعضوه مباشرة وهي
لازالت جافة وتتطلع المرأة للمزيد من القبلات والملامسات والمداعبات والملاطفات
والأحضان والعناق وذلك باليد والفم واللسان والشفاه كي تشعر أنها محبوبة
ومرغوبة ومشتهاة وقد يهمل الزوج هذه المداعبات فيعمد مباشرة للجماع مما يحرم
الزوجة من 95% من متعتها لهذا تصاب بالبرود الجنسي وينبغي أن يعرف الرجل أهمية
تقبيل جسد زوجته لأن كثير من النساء تستمتع بمداعبة الرجل لجسدها وشفتيها بفمه
ولسانه ويده كي يهيئها للإنعاظ (للإيلاج ) وبعض الأزواج قد يهمل ذلك مما يحرم
الزوجة من قمة النشوة.
القبلة الفرنسية أسرع الطرق للنشوة الجنسية :
قبل القبلات والمداعبات تهوى المرأة الكلمات والنظرات الرقيقة المعبرة عن
الشوق والعاطفة وهناك التقبيل السطحي الذي يمتع النساء وهي ملامسة الشفاه
بالشفاه لفترات قصيرة وقد ترفض بعض النساء القبلات وقد يسمحن بألوان أخرى من
الإتصال والإلتصاق وقد تثير القبلة السطحية الشهوة في المرأة إذا زاد ضغط
الشفاه وطالت مدة التقبيل ويرجع ذلك للمؤثرات النفسية وقد تطلب بعض النساء من
الزوج ألا يجامعها ولا يلامسها حتى يقبلها في جميع أنحاء جسدها قبلات سطحية
طويلة في وجهها وجميع أنحاء جسدها كي تثار ثورة عارمة وقد تطالب بنصف ساعة أو
ساعة من التقبيل المستمر.
وهناك التقبيل العميق وهي قبلة اللسان للسان وتسمى القبلة الفرنسية أو قبلة
الزوج وتشمل لمس اللسان للسان والشفاة للشفاة الأجزاء الداخلية من الفم
والأسنان والإتصال السطحي العميق الرقيق والعنيف لفم الزوج واعترفت عشرات
النساء بأنهن قد يصلن لقمة الشهوة بتقبيل القبلة الفرنسية وحدها دون الملامسة
الجنسية الكاملة ذلك لأن الفم واللسان والشفتان تحتوي على ملايين الخلايا
العصبية التي تثير الرغبة الجنسية العارمة في المرأة والرجل وترغب 90% من
النساء ملامسة الزوج لأعضائهن التناسلية ويصلن لذروة اللذة .
الشروط الصحية للقبلة اللذيذة:
ينصح الدكتور جون كوتليا مؤلف كتاب "اللياقة الجنسية Fit for sex" الأزواج
بضرورة الاهتمام بنظافة الفم اللسان والشفتين بواسطة النظافة بالفرشاة والمعجون
قبل التقبيل وعدم التدخين أو أكل أطعمة ذات رائحة قبل التقبيل وعلاج الالتهابات
بالفم واللسان واللثة وبثور الفم والتمتع بنفس صحي سليم خالي من المرض وتأكد
بأن قبلتك من الخفيف السطحي إلى العميق الطويل .. اهتم بأناقتك وملبسك ومظهرك
عند التقبيل لا تتعجل القبلات حتى تسمح لك المرأة بالدخول استمتع بصوت القبلات
وتبادل مع زوجتك المص واللمس والاعتصار والمضغ بالفم والتذوق للشفاه واللسان.
والقبلة تثير الشهوة في المرأة أكثر من أي شيء أخر .
مشاركة منتدى
3 تشرين الأول (أكتوبر) 2007, 11:41
شكرا على هذه المقاله
و في الحقيقه انه ليؤسفني أننا أصبحنا نتعلم من الغرب في علاقاتنا الزوجيه
على الرغم من الأن الإسلام منذ 1400 عام قد وضع هذه الأسس و بينها و أنها في الحقيقه قيمه راقيه تفوق ما عند الغرب ... لما فيها من آداب و أخلاق تحافظ على الكيان الأسري و تكفل للزوجين كامل الإشباع و الأنس و المتعه في اطار أخلاقي راقي يفوق ما عند الغرب 100000000000000 مره ... فارجعوا إلى هذه المراجع الإسلاميه و ستعرفون معنى ذلك
14 حزيران (يونيو) 2008, 20:33
صحيح القبله مهمه جدا ولكل عمر زمانه
سئل أحد الفلاسفة ماهي مواصفات البنت التي تعجبك ؟؟ وأي عمر تختارها
فقال :
أم عشرة لوزة مقشرة!
أم عشرين تسر الناظرين!
أم خمسة وعشرين ذات شحم ولحم ولين!
أم ثلاثين ذات أولاد و بنين!
أم أربعين عجوز في الغابرين!
أم خمسين لا دنيا ولا دين!
أم ستين عليها لعنة الله والملائكة والناس أجمعين!!!
مع احترامي لكل الاعمار وكل النساء والبنات
ههههههههههه
فلا غنى للمرأة عن الرجل ، كما لا غنى للرجل عن المرأة ، فكل واحد منهما يكمل الآخر . وصدق الله :
( ومن كل شيء خلقنا زوجين اثنين ) ...
تحياتي لكم جميعا