

أشواق
لم أدر كيف الحبّ يجري في العروقيا زارعاً للورد كيف العطر ذاع ؟!حبي لها ساوى فؤادي بالشروقيا صاحبي شرقي جنوبي في الضياعغنّ الليالي بعدما تشفى الحروقلا تنس أنّ الصبح إنهاء الصراعشوقي لها شوق الدروب للرفيقأمضي إليها مثلما تمضي السباعيا ربّ ! ماذا خلف أنفاس الشهيقغير التي أهوى وحبّها التياعمهلاً..فإن الريح عطر أو رحيقيا صاحبي ! الحبّ زاد للجياعكن عاشقاً للخير تلق ما يليقبشارُ كان عاشقاً إثر السماع