الأحد ١٤ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٨
بقلم
قصيدة حاليّة
حتى أكتب نصاً ماكان عليّ ركوب الصمت ِوإنزالُ الهمّ ِوخلع الأشغالكان عليّ تذكّرُ حبّ ماحبّ ليس يغيب عن البالحبّ الأطفالكان عليّ نزولُ البحر المتداركقبل غياب الشمس هناوتردّي الأحواليحدث هذا للأسباب:فئةٌ منا ترجع للماضيتحياهُ، لا تدركهفئة منا تحيا الحاضرتمسكه، لا تتركهفئة منا أدركت المستقبلتدركه، لا تحياهُ.والحال هنابئس الحال