وهمُ الظِّلالِ الخَفيفَة ١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٥، بقلم ياسين الخراساني جَميلٌ هو الوَهمُ: رُموشٍ تُنَشِّفُ بَحرًا كإسفَنْجَةٍ وجَميلٌ هو الوَهمُ: بضعُ رُموشٍ تُنَشِّفُ بَحرًا كإسفَنْجَةٍ و فَتَاةٌ تُريدُ ظِلالا أخَفَّ إذا سَافَرَت: "ليتَنَا مِثلَ قُبَّرَةٍ" وتُصِرُّ: (…)
حمام اللقاء الأخير ١ تموز (يوليو) ٢٠٠٥، بقلم ياسين الخراساني عرفتك من صوتك الجهوريِّ عرفت يماما يحوم حواليك من أرضك الحجرية كنت تشيد وجها عنيدا زمان رديء ونكتم أحزاننا مثلك الموت يا صاحبي مثلك الموت يختبئ اليوم حين أريده المدينة صارت شرابا رخيصا (…)
رهان العدم ١ نيسان (أبريل) ٢٠٠٥، بقلم ياسين الخراساني كما عنْجهِيته اوصدت قصصا في عقال المجاز كما خافت ارتعاد الفرائص كي ينهض الفزع الدهري كما ذالك الشبح الناغل في تخوم الجسد رأى ان يقارع طاحونة الريح و ينتظر الموت على (…)