حظيرة المتعة المحرمة ٥ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم هيثم محسن الجاسم أخيراً ، قرر العبور للضفة الأخرى للنهر . بعدما هيمن الضجر على كيانه وباتت المدينة تشعره بالفراغ (…)
الراكض إلى حتفه ٢٦ آب (أغسطس) ٢٠٠٦، بقلم هيثم محسن الجاسم كل يوم ، نفس الدرب العاري المصقول بالأقدام المتعبة المتسربة كالنمل من الأحياء الفقيرة المترامية في الضواحي المتوجه إلى مركز المدينة بانسياب تام . صعبُ ؛ تمييز الأقدام الواشمة للدرب ، آثار أقدامه تختلط بآثار أقدام الآخرين المتسارعين فجراً إلى المراتع المتفرقة على الأرصفة الكونكريتية في الساحة حول تمثال الحبوبي .