صوتك يزعجني ١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٤، بقلم هدى حسين هأنذي جالسة صامتة ، كجندي خسر آخر رهان لديه ، هل تعرف من الجندي؟ إنه الذي تدفعه الأشياء بلا رحمة (…)