نمرة كام.. أنا؟
٢٢ تموز (يوليو) ٢٠٠٦، بقلم هدى حسين
يلح علىّ هذا السؤال كثيرا.. نمرة كام.. أنا؟ فى حياته أعرف أنه مطمع للنساء لحيويته وأشياء أخرى كثيرة.. عندها يستبد بى الحزن.. أبكى كالأطفال.. عندما يأتى.. أقفز إلى حضنه وأقبله وأنظر إلى عينيه.. وأكرر سؤالى..