إلى أمي ٢٩ تموز (يوليو) ٢٠٠٩، بقلم فيصل عنفار رسمت خطوطا للحنان خططت قسمات الأمان رسمت خوفا رسمت فرحا و بعض الجمال تأملت كدحا باليدين ودموع فرح بالعينين تأملت لحظة بلوحتي
يا جبل ما يهزك ريح ٢٧ حزيران (يونيو) ٢٠٠٩، بقلم فيصل عنفار قد تكون قويا كالجبال قد تكون كثيرا كالرمال أو سريعا كطير الرخ كان لكن وبيداي سأكتب وبهما سأسلب روحك وقلبك وحياتك
من تكون ٢١ حزيران (يونيو) ٢٠٠٩، بقلم فيصل عنفار سألت من تكون؟ قالوا هي البحر قلت هي المحيط والبر سألت كيف تكون؟ قالوا كنجم يدور قلت بل هي الشمس مصدر النور
الحنين ١٣ حزيران (يونيو) ٢٠٠٩، بقلم فيصل عنفار أحن لك واشتاق واحمل لك حبا وأشواق وملايين الدموع في الأحداق وتموت آهاتي في الأعماق لأقول لك احبك رسمت لك بسمة الربيع
وصيتي ٨ حزيران (يونيو) ٢٠٠٩، بقلم فيصل عنفار أوصيك أماه البندقية وصياح الديك في الصباح وضحكات الصغار بدروب الوادي أوصيك أمي جرحي الغائر (…)