انتقاؤكَ للموت ٢٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٨، بقلم فادي محمد الخلف أهذا احتفاؤكَ بالصّـمتِ شِـعرُكَ : ذنبُكَ أيقظتَ في الجمر ِ لحظة َ حُبٍّ شقيٍّ رُويدكَ كيف تركتَ القصيدة ََ تعبرُ هذا الضّـياع ِ إلى لغةٍ من حَجَرْ وكيف نزفتَ ومتَّ لوحْدكَ .. يا لحظة ً من سماءٍ