خُذني إلى معنى الهوى ٢٣ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٧، بقلم عبد الله علي الأقزم خُذني إلى معنى الهوى الوضـَّاح ِ حيثُ الحسين ِ شُـعــاعُ كــلِّ صـبـــاح ِ خُـذني إلى جنباتِ قدسهِ ماطراً بالحبِّ بالقبلات ِ بالأفراح ِ
شــقَّ السَّـمـاءَ بـنـورهِ ١٧ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٧، بقلم عبد الله علي الأقزم شــقَّ السَّـمـاءَ بـنـورهِ فتـجـدَّدا و مضـى شعاعـاً لا يُنَافسُـهُ مَــدى و طوى الظلامَ على البُراق ِ و قد مضى في مسمع ِ الدنيا و فـي دمِهـا صَـدى
و أنتِ على فمي أحلى ٢٠ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم عبد الله علي الأقزم تفتَّـح في يدي حبٌّ و ما أحلاهُ مِنْ عـسـل ٍ و أنتِ على فمي أحلى و أنتِ المنطقُ الـفـتـَّـانُ
المشيُ إلى سيِّدتي الجميلة ١٤ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم عبد الله علي الأقزم المشيُ إلى سيِّدتي الجميلة بعدَ أن شاهدتُ عينيكِ يطيران لعيني أشرقَ الحبُّ و لا يرضى الغِـيـابـا
سـتـبـقـى حـبـيَّ الأوَّلْ ٤ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم عبد الله علي الأقزم سـتـبـقـى حـبـيَّ الأوَّلْ ألا تـسـألْ عـن ِ الـمـحـفـور ِ فـي ذاتـي عـن ِ الـقـمـر ِ الـذي أقـبـلْ
دعـنـي هـنـا ٢ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم عبد الله علي الأقزم دعـنـي هـنـا فـي حـضـنِـكَ الـمـغـمـور ِ بـالـعـزف ِ الـفـريـدِ دعـنـي عـلـى شـفـتـيـكَ ورداً أحمـراً و تـجـدُّدَ الـقـُبـلاتِ بـالـوَهَـج ِ الـتــَّلـيـدِ
هـيـهـاتَ عنْ دنيا هواكَ أُسـافِـرُ ٣١ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم عبد الله علي الأقزم هـيـهـاتَ عنْ دنيا هواكَ أُسـافِـرُ وعلى ظلالي مِنْ سـنـاكَ جواهرُ وعلى فؤادي مِن محيطِكَ واحةٌ ومـيـاهُـهـا هيَ في يديَّ خواطرُ
إنـهـا تـرمـي إلى الـزيـتِ سـؤالاً ٢٩ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم عبد الله علي الأقزم كـلُّ جـرح ٍ هـو أرشـيـفٌ بـقـلـبـي و لـهُ بـوَّابـة ٌ حـمـراءُ لـم تـنـسَ عـلـى طـعـنـهِ يـومـاً مـدخـلـه
إيمانُ يـا مَـنْ كُـلُّـهـا تـحـنـانُ ٢٩ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم عبد الله علي الأقزم إيمانُ يـا مَـنْ كُـلُّـهـا تـحـنـانُ كم ذا بـقـلـبـكِ يكبرُ الإنسانُ لم تنضج ِ الأشعارُ إلا حيـنما كانتْ وراءَ بلوغِها إيمانُ
سلمتَ أبا المياهِ المُسرعاتِ ١٥ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم عبد الله علي الأقزم سلمتَ أبا المياهِ المُسرعاتِ بأجمل ِ ما يفيـضُ مِنَ الحياةِ بكَ الأضواءُ في شرفٍ رفيع ٍ و وجهُـكَ مِنْ وجوهِ الطَّيِّباتِ