البحثُ عن عينيْن ِ تهزمان ِ المستحيل ٢٥ شباط (فبراير) ٢٠١٠، بقلم عبد الله علي الأقزم في أذان ِ الشغفِ الآتي تفاصيلُ وجودي لكِ ترحلْ ادخلي كلَّ تفاصيلي فتوحاً فالذي يفتحُ عشقي فهوَ مِن دُرٍّ إلى دُرٍّ تـتـالـى و تسلسلْ ادخليني قصصاً مِنْ ألفِ ليل ٍ في طوافٍ كوثريٍّ سرمديٍّ (…)
الموتُ لا يمرُّ بهذهِ القِمَّة ٣ شباط (فبراير) ٢٠١٠، بقلم عبد الله علي الأقزم كلُّ البطولاتِ في كفِّيكَ تـتـَّقِـدُ بقدْر ِ روحِكَ يـبـقى للـشُّموع ِ غـدُ و أنتَ في الموتِ لمْ تـُسـلِـمْكَ داجيةٌ إلى الـنـِّهـايات ِ... لمْ تـنـسِـفْ صداكَ يـدُ
في التجليَّاتِ تخضرُّ الأبجديَّة ٢٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، بقلم عبد الله علي الأقزم شيخٌ على يدِهِ الزهورُ تدارَستْ معنى الحياةِ و لفظَ هذا الجدوَلِ و على أظلِّتهِ الكواكبُ أينعتْ شعراً وفاتحةً لأجمل ِ منزل ِ
للصلاةِ شهبٌ يراها العارفون ٢٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩، بقلم عبد الله علي الأقزم قالوا رحلتَ عن ِ الحياةِ وأنتَ في أضلاعِنا لمْ تنطفئْ برحيلِ كيفَ الرَّحيلُ وأنتَ في أعماقِـنـا تـُتـْلـَى وتـُكـتـَبُ بينَ كلِّ جميلِ ما فارقـتـْكَ يدُ الصَّلاةِ وأنتَ مِنْ أنفاسِها عطرٌ لأجملِ جيلِ
ليس لهذه الجوهرة موعدٌ للرحيل ٢٠ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٩، بقلم عبد الله علي الأقزم أنت انتصاراتُ السَّماء على الثرى والمبدعون على خطاك قلاعُ وعليك واجهةً لكلِّ تألُّق ٍ وعليك مِن ظلِّ الرَّحيل ِ قناعُ وعليك تتصلُ الورودُ ببعضها شعراً ويقطر مِنْ شذاكِ يراعُ
للصُّمودِ أجنحة ٌ لا تموت ٥ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٩، بقلم عبد الله علي الأقزم هيهاتَ ينطفئُ العراقُ و نبضُهُ بدروبِ أربابِ الجَمَال ِ يُرتـَّلُ هيهاتَ يُمحَى مِنْ خرائطِ عاشق ٍ و العاشقونَ نميرُهُ المتسلسلُ و العارفون أمامَ كلِّ حضارةٍ بظلال ِ ألوان ِ العراق ِ تشكَّلوا
ذلكَ البيعُ لِمَنْ ٢١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩، بقلم عبد الله علي الأقزم وزِّعي قـلبي على كلِّ مراياكِ وطنْ وانثريني في بساطِ الحبِّ ورداً يتسامى
بسملاتٌ على لسان أسئلةٍ عاشقة ٨ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩، بقلم عبد الله علي الأقزم تشعشعَ المجدُ لمْ تـُقـرَأْ كواكـبـُهُ إلا على جوهر ٍ بالمكرُماتِ غني سما فأورقتِ الدنيا بمشرقِهِ وحرَّرَ الرُّوحَ مِنْ زنزانةِ البدن ِ وغسَّلَ الفكرَ لمْ يزرعْ روائعَهُ إلا ليهزمَ فكراً غيرَ مُتزن ِ
وتـسـألـُني ليالي الصيفِ ٢٩ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم عبد الله علي الأقزم وتـسـألـُني ليالي الصيفِ يا أستاذ ُ هل تهوى؟ فقلتُ لها: اسألي قلبي وعيشي في معادنـِـهِ وذوبـي في تـلاوتـِهِ وسـيـري في مـبـادئِـهِ
في محرابِ أمير ِ النحل ٣٠ تموز (يوليو) ٢٠٠٩، بقلم عبد الله علي الأقزم أميرَ النحل ِ كمْ تهواكَ أجزائي فخذهـا للمناجاة ِ وخذها دُرَّةً بيضاءَ تسطعُ