ظلال المكان .. ١٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦، بقلم عبدالكريم عبدالرحيم تباركَ دمعُكِ يحملُ وجهي إلى حزنِهِ تبارك صمتُكِ يهطِلُ فيهِ كلامي على وهنِهِ
مطر على شمس فدوى ١ آب (أغسطس) ٢٠٠٥، بقلم عبدالكريم عبدالرحيم تخبِّـىءُ وحدتـَها رجلٌ جاءَ كالغيم ِ يؤنِسُ صمتَ الحدادْ رثتـْـــــهُ.. (…)
لماذا تردّدَ صحوُ الزنابق؟ ١ تموز (يوليو) ٢٠٠٥، بقلم عبدالكريم عبدالرحيم يبكـّرُ فى شرفة الصبح ِ صوتُ اهتزاز الملامح ِ فوق المرايا أأنتَ المهاجرُ أمْ أنّ سارية ً تفقدُ (…)
امرأة تغادر البياض ١ حزيران (يونيو) ٢٠٠٥، بقلم عبدالكريم عبدالرحيم أطلقتُ حسنكِ.. خلتـُكِ امرأة ً على مرآة وحدتِها تحاورُ فضة َ الجسدِ الحليبى الندى ما مريمٌ (…)
غبش اليقظة ١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٣، بقلم عبدالكريم عبدالرحيم نزلَ الفجرُ على الشارع ِ : عشبٌ طازجُ الخُضْرةِ يعلوهُ ندىً ماوَجَ بردَ الطقس ِ بالألوانِ (…)