خير القصائد للبلاد ١٧ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم سليمان نزال ما زلتِ منّي تعانين ومنكِ كم أعاني هل الأخطاء في نبضي أم أنها بألحاني في قصةٍ ما بقيت
في عشق الجزائر ١٣ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم سليمان نزال أغلقتُ خلفَ أنفاسي باب الأسى وعطورها تدقُّ على أبوابي ومضتْ تحدثُ عن براعم دهشة أنا أولى بها لولا أصحابي
من وصايا الجراح ٩ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم سليمان نزال ولقد دفعتُ دماً وأكثر من دم.. لا تحلموا ستجدوني ضدكم حتى في الحلمْ لن تأخذوا من غضبتي من نكبتي.. ومن الهمْ
انشرها ولك الأجر ٨ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم سليمان نزال انشرها ولك الأجر: اللهم اغفر ذنوبي وأكبرها ذنب القهرْ وأصغرها عشق الورود ِ في تحولات النهْر..
بيادر العاشقين ٦ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم سليمان نزال وما زال القمح يحبو لأكشف َ رحلة إلهامي في حقول الغامض المستسلم قدّامي هل أبدأ المشوار كي أقطفَ الأسرار والفرق في الأعمار
على وهج التجاوز ٥ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم سليمان نزال كمتهم ٍ..بأني قد قبضتُ على وهج التجاوز الحُرِّ وأني ضد الخنوع لديّ مناعةْ فيأبى الكاشحون إلاّ حصاري فكيف يحاصرون دمي
و أنت معي ٣ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم سليمان نزال كأنما هذا العمر يقلب ُ صفحات هذا البوح في كتاب فتمر قوافل انتسابي على ذكرياتي مرّ الجوارح على السحاب.. و تتجول الأيام واثقة الخطى و تتنقل الزفرات من الكواكب إلى التراب و أنت معي.. من دمائي ترسلين (…)
انسحاب هادىء! ٢٧ حزيران (يونيو) ٢٠١٢، بقلم سليمان نزال اعذريني و لقد فشلتِ في قراءة الأيام في ضوء انفجاراتي الهادئة و اعتمدتِ على طيبةِ قلبي و بأنني لا أرد طالبة لبوحي صادقة كانت أم خاطئة سامحيني.. لم تعرفي كيف الهمسات تفسر خفقة المعنى الجميل (…)
إنها الدانمرك يا صديقي! ٢٠ حزيران (يونيو) ٢٠١٢، بقلم سليمان نزال إنها الدانمرك يا صديقتي في حضن البلاهة ضجرٌ يجلسُ على قارعةِ البياض المسننِ بلاغة تطاردها أنيابٌ وقوانين.. «هاملت» يبني قلعته من آخر دموعه..