حيثُ لا أرى ٢٩ نيسان (أبريل) ٢٠١٤، بقلم خديجة علوان وأطلقتُ روحي في ساحات الورق على هامش النص اغتسلت من أرق السؤال ومن قلق تثاءب الحلم الفتيّ في (…)
وأينع الحلم ٧ أيار (مايو) ٢٠١٣، بقلم خديجة علوان أحبكَ لا أهابُ بعد اليومِ حزنا، ولا أخشى على حلمي الوليد وأدا، فقد شبّ وصار صلبا قويا، أحبكَ (…)
الرؤوسُ المقْطوعةْ ١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٢، بقلم خديجة علوان لستِ أنت يا فاطمة...فرأسك الصغيرة كانت تحوي أحلاما،ووطنا جميلا،لستِ أنت... بل همْ...تلك الأجسادُ (…)
فرائس الجوع ٢٨ تموز (يوليو) ٢٠١١، بقلم خديجة علوان «سأموت يوما – كما أنتم- فاشهدي يا عظامُ، ويا أرضا ولدتُ فيها ذكريهم أني كنت هنا ومتُّ جوعا، (…)
وصال ٢٧ حزيران (يونيو) ٢٠١١، بقلم خديجة علوان تتثاءب الأحلام داخل قلبها فيُهدهدها طيفه الأسمرُ، و يلقي على صحوة الأحلام الأخيرة حكايات (…)
تالا ٧ حزيران (يونيو) ٢٠١١، بقلم خديجة علوان إنها تالا الطفلة الفلسطينية التي حيرتني نظراتها وأدخلتني مدن الأحلام الوردية صورتها... أذهلْتِني (…)
قطافُ الحب.. ١٨ أيار (مايو) ٢٠١١، بقلم خديجة علوان مِلْء المكان أتنفسُ الذّكرى أنتشي عطرك العالق في دمي و على أرصفة الطرقاتِ... أحتسي في الليل (…)
شكوتُ الآه ٤ أيار (مايو) ٢٠١١، بقلم خديجة علوان يا سرباً هاجر مُدني من لي دون الحرف وسفرٍ ملأته دمع شجوني؟ أ هكذا يا سربُ للحزنين تتركني؟؟ ! (…)
القدسُ حكاية... ٢٨ نيسان (أبريل) ٢٠١١، بقلم خديجة علوان سأكتبُ شيئا/ أشياءً سأفتحُ جرحا/ جراحا سأتلو دعاءً... سأؤدي صلاة وألقي بضمائر الموت على القبتين (…)
ستُّ أغنياتٍ وعازف ٢٦ نيسان (أبريل) ٢٠١١، بقلم خديجة علوان – ١- الصمتُ الباعث على الكآبة، نافذة تأتي ببعض الضجيج الجميل، شدو العصافير على خاصرة النهار (…)