فتى على لهب الريح ٢٩ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٨، بقلم حمدي هاشم حسانين وتبَقى فلسطين فوقَ عُروش ِ الهوى كُلمَّا بزغ َ الفجرُ تبقى فلسطين فوق خَريطة ِ قلبي عروسا ً يطاردها العاشقونَ بأحلامهم رَصَّعوا جيدها بالحكايا
شتات ٤ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، بقلم حمدي هاشم حسانين قالوا بأني سلم الوجد ارتكزت على حدائق وحدتي وهمست للريح النسيم هلم قربى
حدائق اللهب ٢ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، بقلم حمدي هاشم حسانين سلام عليكم رفاق التشتت هل أسعدتكم مكاتيب نزفى وهل راقكم أن أصلى وحيدا
تسلل ٧ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم حمدي هاشم حسانين أشجارٌ تَسْألُ عَنْ بَهْجَتِها ُكَّل صَباحٍ تَلْمَحُ نَفْسَ وُجوهِ الغَيْمِ
مناديل ٢١ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم حمدي هاشم حسانين البناياتُ تَكبرُ تَعلو سَماسِرةُ الخَوفِ في كُلِّ زاويةٍ والمَسَاءُ القَديمُ الذي كان يوما قديما
اللوحة ١١ آب (أغسطس) ٢٠٠٦، بقلم حمدي هاشم حسانين يا أيها الأحباب في هذا الوطن. وطن المحن. إن الشجيرات التي غرست قديما قد تخللها العفن.
نيام ١٤ آذار (مارس) ٢٠٠٦، بقلم حمدي هاشم حسانين كعهدى بكم ميتون أغيب أسافر عبر اتكاء الحنايا أعود وأنتم تنادون ربا غريبا وتبتسمون له فى خضوع
بغداد كيف الحال يا بغداد ١٣ آذار (مارس) ٢٠٠٦، بقلم حمدي هاشم حسانين بغداد كيف الحــــال يا بغـــــــــــداد حزن جديد ينتهى ويعــــــــــاد سكن الحداد على الربى متوجـــــسا يمضى حداد كى يجىء حـــداد يبكى الحسين على الطلول كأنــــــه ينعى بلادا هدها الأوغـــــــــاد
قبض ريح ١ تموز (يوليو) ٢٠٠٥، بقلم حمدي هاشم حسانين الشوك بداية تاريخي. والشوق نهاية تقويمي. قومي من نومك.. فالعنب أتاك يبلل خديك. أغنية (…)