حبّ في منطقة الظلّ ٢٨ أيار (مايو) ٢٠٠٧، بقلم إلياس عطا الله ١- الاجتياز الأوّل للحاجز بعد "الحاجز"، جاءت رواية عزمي بشارة " حبّ في منطقة الظلّ" سِفرَ خروج (…)
في رسم همزة الوصل ولفظها حين تكون أولى ١٠ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم إلياس عطا الله لسنا بحاجة إلى تبيين مواقع همزة ٱلوصل وهمزة ٱلقطع، فكتب ٱلإملاء وتدريسه ضبطت هذا ٱلأمر، وثمّة (…)
قرارات لجان الألفاظ والأساليب ودعوات التيسير في القواعد والإملاء ١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم إلياس عطا الله ألقي جزء من هذه الدراسة( جزء من موضوعة الأسلوبيّة) في أكاديميّة القاسميّ في باقة الغربيّة يوم (…)
الشعور بالأمان تجاه اللغة العربيّة: اللسان والهويّة والانتماء ٢٣ حزيران (يونيو) ٢٠٠٦، بقلم إلياس عطا الله من مِزَقِ حضاراتٍ وأشلاءِ تاريخ، استطاعتِ الدّولة العبريّة أن تبنيَ أمّةً عبر لغةٍ كانت طقسيّة... بنَتْ لغتَها وجامعتَها قبل بناء دولتها، ووعتْ أنّ تشكُّلَ الأمّة لا يتأتّى إلا في بوتقة الصّهر؛ سنواتٌ قليلة، وسبعون لغةً ولُغَيَّةً تذوب وتمّحي في العبريّة الجديدة، باللّغة تأسرلوا وتصهينوا، وباللّغة تهوّدوا وتسيّدوا... والبداية بسيطة جدّا؛ لغةُ التّدريس هي العبريّةُ، من الحضانة حتى الجامعة.
تَخْنِيثُ اللّغة، بين التّذكير والتّأنيث - قسم 1 من 2 ٩ شباط (فبراير) ٢٠٠٦، بقلم إلياس عطا الله أ- تندرج موضوعة " الجنس اللّغويّ"، أي الجنس في اللّغة " gender"، في بنية اللّغات وخصائصها (…)
تَخْنِيثُ اللّغة، بين التّذكير والتّأنيث قسم 2 من 2 ٩ شباط (فبراير) ٢٠٠٦، بقلم إلياس عطا الله منذ النّصوص الدّينيّة الأولى التي بين أيدينا، والنّصوص الفلسفيّة الأولى التي نعرفها، بل منذ النّصوص الأولى المخطوطة التي وقفنا عليها في هذه اللّغة أو تلك، وجدنا اللّغات، أو غالبيّتها، تميّز لغويّا بين المذكّر والمؤنّث، وعاشت اللّغات على هذا وترسّخت في عقول أهلها وألسنتهم، ويكفي أن أعطي النّماذج التّالية، لشهرتها، للتّأكيد على الشّموليّة الجنسيّة للمفردات الذّكوريّة لغةً:
اللّغة العربيّة فى إسرائيل، الواقع والتّحدّيات ١ حزيران (يونيو) ٢٠٠٥، بقلم إلياس عطا الله – ١- مكانة الخاصّ/ اللغة فى العامّ/ القومى. ليس من شأن هذه الدراسة التشخيصيّة لحالة اللغة (…)