أسْتَبيحُ للوردِ أنفاسي ٢٣ آب (أغسطس) ٢٠١٨، بقلم إباء اسماعيل الأناملُ تترقرقُ على حافّةِ الموج تنزاح عن الشِّفاهِ النَّضِرةْ… حيثُ اللغةُ تعيش في فضائكَ الأخضر حيثُ الفراشاتُ المستلقيةُ على براعمِ الشُّرودِ تنسجُ ملامحَها الجامحةَ كي تستبقَ طيرانَها الصاخبَ (…)
صَوتي هديلُ الوطَن ٢٢ نيسان (أبريل) ٢٠١٨، بقلم إباء اسماعيل صَوتي أنا، تجْميعُ أصداءٍ لِقلبِ الكَونِ أو ترتيلةٌ لهَديلِ عاشِقةٍ زنابِقُها وَطَنْ... يا نَسمةً لِخَريفِ تشرينَ الهَوى مدّي طيوفَكِ ذَوّبيني صحْوةً لِبراعِمَ افتَتَحتْ براءتَها على ألقِ (…)
قصائد قصيرة ١٩ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٧، بقلم إباء اسماعيل (١) أزهار الفراشة حبر أيا حبراً يُلوّنُ ريشَ أجنحتي ... ويرويني ندى ليلٍ يساهرني كأمواجٍ مضمَّخةٍ بآهاتي... فأنشرهُ حروفاً في فضاءاتي ... صفحتي صفحتي أنتَ أكتبُها كلَّ يومٍ بأهدابِ روحي هُنا (…)
صَهيل ٢٣ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٧، بقلم إباء اسماعيل براءةُ الأنهارِ تضيء شراييني، حين أنظرُ إلى ظلّي في فُراتِ عينيكَ... كلماتُكَ نورٌ أرتشفهُ... فأراكْ... النّورُ يلفُّ أحْرفكَ الممزوجةَ بالشِّعرِ والاشتعالْ... وروحي ورقةٌ ترفرفُ كالنورسِ (…)
راءٌ وألِفٌ ٦ أيار (مايو) ٢٠١٧، بقلم إباء اسماعيل مقاطع للرجولة والأنوثة والحنين رجولة ٌ تزيَّنتْ بمطلعِ النهارْ... أسماؤها سَماؤها والنارُ في أوصالها، أنشودةُ الغبارْ... أيّامنا تسيرُ للوراءْ... تاريخنا أمامنا وسقفنا السماءْ... سألتُ: هلْ (…)
قَصيدتُكَ الشّاعِرة ٦ نيسان (أبريل) ٢٠١٧، بقلم إباء اسماعيل سماؤكَ قريبة جداً وأنت تحتويها بعواصفكَ السّاحرةْ ..
احتراقاتٌ صغيرة ٢٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٧، بقلم إباء اسماعيل تُحَدِّثُني عنِ امرأَةٍ، بِلَونِ البحرِ تَمْشي
من صالونه الأدبي إلى أعماق ذاكرته ٢٥ آب (أغسطس) ٢٠١٦، بقلم إباء اسماعيل صالون د. صاحب ذهب الأدبي في ولاية ميشغن الأمريكية، كان البوابة التي دخلنا منها إلى عالم د. صاحب ذهب، لنكتشفَ كنوزه: " هذا الصالون وأمثاله، يساهم في بناء ركنٍ أساسي من الثقافة الانسانية على رأي ول (…)
على حافّةِ الاشتعال ١٦ آب (أغسطس) ٢٠١٦، بقلم إباء اسماعيل سُحُبٌ وأشجانٌ وموجةُ ذكرياتٍ تُمْطِرُ الشَّوقَ السّخيَّ على ذرا اللغةِ الشهيّهْ ... والأحرُفُ الحمراءُ تسكبُ نبضَها
نَجمةُ الغياب ٢٠ شباط (فبراير) ٢٠١٥، بقلم إباء اسماعيل يا نَجمتي البعيدة، أسْمِعيني صوتَ نايك الحزين انفتحي كالسماء أمي واهطلي فوق جحافل موتنا لا تودِّعيني فأنتِ تسكنين في وجودي .. منذ أول الوطن المنهوب إلى آخر قطرة عشق لامستني من مبسمك الدامع.. (…)