دمعة أسير ١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٥، بقلم أحلام الغزاوي آلمتني تلك الدموع كثيراً، وكأنما هي خناجر زرعت في جسده وأدمته ..كان جسدي قد تخدر رغم أصناف (…)
لحظة صمت ١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٥، بقلم أحلام الغزاوي فرقتهما صفحات طواها الزمن بيساره،وحبات رمل تساقطت من يمينه ....فرقتهما جبال انتصبت بشموخ ووديان (…)
على أمل صحوة ١٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٥، بقلم أحلام الغزاوي هيه......استفيقوا واخرجوا من غيابت الجب ، تحرروا من كبريائكم الذي صنعه مجدكم السالف ،وانظروا أين (…)