وطن من رائحة الطابون
١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٥في مدينة بعيدة، حيث لا يُسمع صوتُ مؤذن الحرم المكيّ إلا عبر الأقمار الصناعية!
في مدينة جُدّة* الميناء الرسمي لحجّاج البحر الأحمر ، ولكل من يمم قلبه شطر الكعبة ،وفي الجامعة بالذات ،في المبنى الخامس المخصص لكلية الآداب غرفة ٥٠٨ وفي (...)