مــــاســــح الأدمــغــة
٢ حزيران (يونيو) ٢٠٠٦لمح بنصف عينيه طيفا لشخص ما يتحرك خلفه..أدرك خطورة الموقف فانقض كالنسر على صندوقه بيده اليسرى متكئا على اليمنى لينطلق كالسهم...لم يكن هناك أحد خلفه..سوى صورته التي كانت تقلد حركاته داخل الواجهة الزجاجية للمحل التجاري الفخم الذي كان (...)