الأديب والدكتور عبد السلام العجيلي في ذمة الله

رغم الأربعين كتابا، ما زلت اعتبر نفسي أديباً هاوياً ولست محترفاً العلم، الأدب، السياسة، والحرب مرافىء للذاكرة ترسو عندها مراكب بحار عجوز اسمه في الحياة الأدبية والعامة عبد السلام العجيلي، وتضيق المرافىء بالأحداث والصور والأقوال وحكايات (…)