نبيل الهلالي سحابة العدل
٢٨ حزيران (يونيو) ٢٠٠٦كنت أستند بلا وعي ، إلي أن نبيل الهلالي موجود، وحي، أينما كنت أذهب ، أو أفعل ، مهما كتبت ، أو التقيت بأصدقاء ، أو مشيت في مظاهرة ، أو حضرت اجتماعا حاشدا ، في سفري ، وفي عودتي ، عند أبواب المطارات ، وساعة التفتيش ، في مواجهة ضباط (...)