اصنع إيجابيتك!
٢٢ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٧كلما تراءت لي ساعة ستحين لا شك في يوم من الأيام، أتذكر ما أقبلت عليه نفسي من سلبيات وإيجابيات، يا ترى ما هذه الساعة التي قد تحين قريبًا أو بعيدًا؟؟
إنها ساعة الموت، ساعة تنزع فيها الروح من جوف ابن آدم ليبقى جسدًا خاليًا من أي معنى (...)