رسالة إلى طفل الحجارة
١١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٤تقدَّمْ فأنتَ النشيدُ الأخيرُ الذي قد تعمدَ نوراً وصبَّ على الجند نارَ جهنم وكل الذين أحبوا التراجع ... صاروا كموت محتم
***
تقدم وسدد قذائفَ كفيك نحوَ المدرعة الهاربة ... وكن في بطون الصهاينة المارقين كحبات علقم
***
تقدم لأنك (…)