الأحد ٣١ تموز (يوليو) ٢٠١٦
بقلم
مُنَادَاةُ بُلْبُلٍ مُهَاجِر
طِرْ.. يَا بُلْبُلَ الْأَيْكَةِفِي السَّمَاءِ الَّتِي قَدْ أَرَدْتَوَاطْرِبْ بِغِنَاكَ قُلُوباًفِي الْغُصْنِ الَّذْي قَدْ وُجِدْتَحَتْماً تَرْجِعُ فِي يَوْمٍشِئْتَ الْعَوْدَةَ أَمْ أَبَيْتَتَشْدُو لِي شِعْراً عَذْباًغَيْرَ مَا قَدْ شَدَوْتَيَا مُرَادَ فُؤَادِي وَمُنَاهُصِلْ حَبْلِي بِحَبْلِكَ أَنْتَنَمْلَأْ دُنْيَانَا أَزْهَاراًوَطُيُوباً أَصْنَافُهَا شَتَّىوَنُجُوماً تَلْمَعُ بَرَّاقَةًتَخْطُو حَيْثُمَا قَدْ خَطَوْتَفَيَجِيءُ الْفَجْرُ وَضَوْءُ الْمُنَىوَيَزُولُ الْيَأْسُ وَغَيْمُ الشِّتَافَنُشِيدُ بِأَحْلَامِنَا كُوخاًوَبِشِعْرِي وَأَلْحَانِكَ أَنْتَ