الأحد ٢٦ حزيران (يونيو) ٢٠١١ بقلم عمر حمَّش فروسيّة! لأبي الفوارسِ قبورُ القبيلةِ كلّها، لهُ الثريد، ولها الوعيد، وسيوفُهُ في أهلِها أذرعٌ دوما تصيح! لكنّ شيئا واحدا ليس له؛ فهو في كل ليلٍ على طرفِ السريرِ ينثني؛ ومن نظراتها مثلُ طيرٍ قد وقع؛ يرتعش! أبو الفوارس.........!