الخميس ٧ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٧
بقلم
شمسٌ خَفيفةُ الوَطْءِ..
اَلشمسُ لا تُخْلِف ضَوْءَهاتَقْرعُ بابَ الرَّجاء البَعيدْ.تَهْرقُ ذَهَبًا على سَريريوأنا أتمَطَّى في الحُلمبِروحٍ ..تحوشُ لَمَعانًا نَضيدْ؛يَغْمر كفَّ الأمَل المَرْفوعِ ..لِسماءٍ تَنْأىفجْرَ كلِّ عيدْ.كما لو أني..أرْفُل في ثَراءٍ ونِعيمْ.أفيقُ. .عَلى فُرْشاة مِن نورْتَرْسم مِن حوْليحاشِيَّة ، وعُروشا..ومُلْكا عَتيدْ.ثمَّ تَسْحبُ الشمسُ ضوْءَهاإلى جِهة قُصْوىمِن هامِش يوْمٍ جَديدْ.يَشْمَلُني ظِلٌّ..يَقْرعُ بابَ الْغَفْوة اللَّذيذْيُشْرعُ نَوافذَ اليَقَظةْ..على أثَرٍ مِنْ جُرْح يمْشي..في وُضوحِ النَّشيدْ..إلى غُروبِ مَمالِك..كانتْ ليلِطرْفَةِ صُبْحٍ آهِلٍ..بأسْبابِ انْتِعاشٍ بَليدْ.