

سلمت يمينك
للبحر درٌّ صــــاغه مـن مادَّةٍ و الدرُّ ما قد صاغه الشعـراءُ
هذا بفضل الفن يبقى خالدا و يعيش ذاك و يعتريه فناءُ
أرحلُ في ذهني
أبحث عن مشروع قصيدةْ،
لكن أنهي الرحلة
كي ألقى الخيبة عند العودة
تبني لي مشروع مصيدةّّْ.
سلمتْ يمينك إنـك الـــرجل الـذي من علمه نـهـــــلتْ عـــقـولُ الناسِ
حاربتَ ليلَ الجـــهل دون هـــوادةٍ و سلكتَ في ذا مسلــــكَ النبراسِ!!
مسك الختام:
ندُرَ القريضُ كأهله و إذا عدَدْ تَ المدّعين له وجدتَ كثيرا/