الدكتورة زهور بن السيد، أستاذة اللغة العربية بثانويتنا محمد البردوزي، قامت بإنشاء ورشة للكتابة داخل المؤسسة، بمشاركة مجموعة من التلاميذ يُقارب عددهم العشرين، وكنتُ واحدًا منهم.
اسمي يحيى الراضي، تلميذ بالسنة الأولى بكالوريا آداب وعلوم إنسانية، خيار فرنسي.
أودّ من خلال هذه الكلمات أن أتقدّم بخالص الشكر والامتنان للأستاذة زهور بن السيد على هذه الفرصة الثمينة التي منحتنا إياها. إنها، بالنسبة لي، فرصة لا تتكرر؛ فقد كنت منذ زمن أنتظر شخصًا يمدّ لي يده، أو يمنحني دفعة بسيطة لأُظهر للناس ما بداخلي وما أستطيع فعله.
كنت أكتب، من حين لآخر، روايات قصيرة في صمت، وحين أنتهي منها، أضعها في الخزانة وكأنها لم تُكتب أبدًا. ظلّ هذا الأمر يتكرر إلى أن سمعتُ بخبر ورشة الكتابة باللغة العربية، فقررت المشاركة دون تردد، آملاً أن أجد فضاءً يحتضن كلماتي ويمنحها حقّها في الوجود.
لقد كانت هذه الورشة أكثر من مجرد نشاط مدرسي؛ كانت نافذة أمل، ومساحة ثقة، وبداية طريق. لذلك، أشكر أستاذتي جزيل الشكر على إيمانها بنا، وعلى دعمها وتشجيعها، وعلى قدرتها على رؤية ما لا نراه أحيانًا في أنفسنا.
فمثل هذه المبادرات لا تصنع كُتّابًا فقط، بل تُنقذ أحلامًا كانت على وشك أن تبقى حبيسة الصمت.
الدكتورة زهور بن السيد، أستاذة اللغة العربية بثانويتنا محمد البردوزي، قامت بإنشاء ورشة للكتابة داخل المؤسسة، بمشاركة مجموعة من التلاميذ يُقارب عددهم العشرين، وكنتُ واحدًا منهم.
اسمي يحيى الراضي، تلميذ بالسنة الأولى بكالوريا آداب وعلوم إنسانية، خيار فرنسي.
أودّ من خلال هذه الكلمات أن أتقدّم بخالص الشكر والامتنان للأستاذة زهور بن السيد على هذه الفرصة الثمينة التي منحتنا إياها. إنها، بالنسبة لي، فرصة لا تتكرر؛ فقد كنت منذ زمن أنتظر شخصًا يمدّ لي يده، او يمنحني دفعة بسيطة لأُظهر للناس ما بداخلي وما أستطيع فعله.
كنت أكتب، من حين لآخر، روايات قصيرة في صمت، وحين أنتهي منها، أضعها في الخزانة وكأنها لم تُكتب أبدًا. ظلّ هذا الأمر يتكرر إلى أن سمعتُ بخبر ورشة الكتابة باللغة العربية، فقررت المشاركة دون تردد، آملاً أن أجد فضاءً يحتضن كلماتي ويمنحها حقّها في الوجود.
لقد كانت هذه الورشة أكثر من مجرد نشاط مدرسي؛ كانت نافذة أمل، ومساحة ثقة، وبداية طريق. لذلك، أشكر أستاذتي جزيل الشكر على إيمانها بنا، وعلى دعمها وتشجيعها، وعلى قدرتها على رؤية ما لا نراه أحيانًا في أنفسنا.
فمثل هذه المبادرات لا تصنع كُتّابًا فقط، بل تُنقذ أحلامًا كانت على وشك أن تبقى حبيسة الصمت.
مشاركة منتدى
٢٨ شباط (فبراير) ٢٠٢٤, ٢٢:٣٩, بقلم سارة
تعريف الشعر
١٤ كانون الأول (ديسمبر), ٠٩:٥٣, بقلم يحيى الراضي
الدكتورة زهور بن السيد، أستاذة اللغة العربية بثانويتنا محمد البردوزي، قامت بإنشاء ورشة للكتابة داخل المؤسسة، بمشاركة مجموعة من التلاميذ يُقارب عددهم العشرين، وكنتُ واحدًا منهم.
اسمي يحيى الراضي، تلميذ بالسنة الأولى بكالوريا آداب وعلوم إنسانية، خيار فرنسي.
أودّ من خلال هذه الكلمات أن أتقدّم بخالص الشكر والامتنان للأستاذة زهور بن السيد على هذه الفرصة الثمينة التي منحتنا إياها. إنها، بالنسبة لي، فرصة لا تتكرر؛ فقد كنت منذ زمن أنتظر شخصًا يمدّ لي يده، أو يمنحني دفعة بسيطة لأُظهر للناس ما بداخلي وما أستطيع فعله.
كنت أكتب، من حين لآخر، روايات قصيرة في صمت، وحين أنتهي منها، أضعها في الخزانة وكأنها لم تُكتب أبدًا. ظلّ هذا الأمر يتكرر إلى أن سمعتُ بخبر ورشة الكتابة باللغة العربية، فقررت المشاركة دون تردد، آملاً أن أجد فضاءً يحتضن كلماتي ويمنحها حقّها في الوجود.
لقد كانت هذه الورشة أكثر من مجرد نشاط مدرسي؛ كانت نافذة أمل، ومساحة ثقة، وبداية طريق. لذلك، أشكر أستاذتي جزيل الشكر على إيمانها بنا، وعلى دعمها وتشجيعها، وعلى قدرتها على رؤية ما لا نراه أحيانًا في أنفسنا.
فمثل هذه المبادرات لا تصنع كُتّابًا فقط، بل تُنقذ أحلامًا كانت على وشك أن تبقى حبيسة الصمت.
١٤ كانون الأول (ديسمبر), ٠٩:٥٥, بقلم يحيى الراضي
الدكتورة زهور بن السيد، أستاذة اللغة العربية بثانويتنا محمد البردوزي، قامت بإنشاء ورشة للكتابة داخل المؤسسة، بمشاركة مجموعة من التلاميذ يُقارب عددهم العشرين، وكنتُ واحدًا منهم.
اسمي يحيى الراضي، تلميذ بالسنة الأولى بكالوريا آداب وعلوم إنسانية، خيار فرنسي.
أودّ من خلال هذه الكلمات أن أتقدّم بخالص الشكر والامتنان للأستاذة زهور بن السيد على هذه الفرصة الثمينة التي منحتنا إياها. إنها، بالنسبة لي، فرصة لا تتكرر؛ فقد كنت منذ زمن أنتظر شخصًا يمدّ لي يده، او يمنحني دفعة بسيطة لأُظهر للناس ما بداخلي وما أستطيع فعله.
كنت أكتب، من حين لآخر، روايات قصيرة في صمت، وحين أنتهي منها، أضعها في الخزانة وكأنها لم تُكتب أبدًا. ظلّ هذا الأمر يتكرر إلى أن سمعتُ بخبر ورشة الكتابة باللغة العربية، فقررت المشاركة دون تردد، آملاً أن أجد فضاءً يحتضن كلماتي ويمنحها حقّها في الوجود.
لقد كانت هذه الورشة أكثر من مجرد نشاط مدرسي؛ كانت نافذة أمل، ومساحة ثقة، وبداية طريق. لذلك، أشكر أستاذتي جزيل الشكر على إيمانها بنا، وعلى دعمها وتشجيعها، وعلى قدرتها على رؤية ما لا نراه أحيانًا في أنفسنا.
فمثل هذه المبادرات لا تصنع كُتّابًا فقط، بل تُنقذ أحلامًا كانت على وشك أن تبقى حبيسة الصمت.