الأربعاء ٢٢ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٨ بقلم حسين عتروس حطّ قربي فراشٌ حطّ قربي فراشٌ وأنا أبكي لربّي وأناجيهِ بذكري فرأتْ عيني عُجابة أضحتِ النّور جناحا حفّتِ الرأس كتاجٍ من ملاكاتٍ ونورْ فحمدت الله ربّي أنّ لي عينا تنورْ