الأحد ٤ أيلول (سبتمبر) ٢٠١١ بقلم عمر حمَّش تواصل! نجمةُ السماءِ التي هوَتْ خلفَ الحدودِ؛ أصابها الجنون؛ دارتْ باتساقٍ مثلُ قُرنفلة؛ ثمَّ تعلقتْ فوقَ بستان جدي المفقود، وأرسلت ذراعا من ضوء شدَّني، فقفزتُ؛ ألثمُ الترابَ الذي هناك؛ وأذرفُ الدموع!