الضمائر...
فوق جبالِ ضمائرَ بارزةٍ
يتربَّعُ شمساً
تُشرقُ
حتى آخرِ قطرةِ ضميرٍ
وكلامْ،
. . .
أمَّا السَفْحُ المُستتِرُ ضمائرُهُ
في كرةِ النار....المُتدَحرِجةِ ....
هناك.....
في أروقة ِالسادةِ..
عُبَّادِ الأصنامْ،
فالفعلُ الماضيْ لم يمضِ،
ومضارعُهمْ مكسورٌ
ماضٍ في ذيلِ الأقزامْ....
. . .
إقرأْ آياتِ الحكمةِ
فوق وسادتِكَ!
فاللهُ الحكمةُ والحاكمُ..
ربُّ الأحلامْ،
فاصبرْ...!
الظَّاهرُ يظهرُ مُتصِلاً
بضميرِ القادمِ مِنْ
سيلِ أنامْ.....
فوق جبالِ ضميرِ الأنديزِ
تربَّعَ ....
ذاكَ الشَّيخُ
في الماضي المَبنيِّ..
بالمنجلِ والچاكوچِ..
وضميرِ الأقوامْ،
في الحاضرِ مرفوعٌ
بالضَمِّ
في صدرِ ضميرِ الوافرِ..
مِنْ أحلامْ،
فقرأْنا فيهِ....
وفيهِ....
سِفْرَ الخالدِ
منْ تاريخِ الأيامْ
إقرأْ
على أرضِ شهيدِ الأحلامِ..
الأقوى
مِنْ خيمتِهمْ
ألفَ سلامٍ.....
وسلامْ.....
* الچاكوچ: المِطرقة بالعامية العراقية